“How being multi-lingual contributes to Globalization”

by Daniel Li

يرغبون البشر في بدعة – خبرة الأستماع غنية جديدة او تذوق طعم جديد أو روية مشهد جديد، سواء كان تيب أو سيى، يلهم إحساس فريدة من نوعه.  سعي البدعة قاد بشرية من أصولها متواضعة إلى أصر حيث مورخين كانوا المحاولة أن يكتشفون دليل أصلنا.  علي أنٌ، كجزءا لا يتجزأ من حيث البدعة في التاريخ، ننسى غالباٌ أهمية الرغبة بدعة.

خلال إنتشار بشر الاحتلال على أربعة أركان العالم، مجموعة المستوطنين شكلوا في قرى و في النهاية وهم يصبحون على الإمبراطريات الفخورة.  في الأصر ذهبي من هذه حضارة، الإكتشاف و الإبتكار كثرت و جعلت البتقدم البشر.  لكن، كما أنٌ إنتشار الادبية لن يكون ممكنا بدون تاثير الإمبراطريات الرومانية المقدسة، خطط ذكية الناس الأستقلالي لن يجري أي معني إذا هم غير معطى الطريقة أن يتوسع أفكارهم. و ه`كذا العولمة هي إجابة.

في مراحل أولى نمو البشر السريع، العولمة تستطيع تفسيرها كما قهر و إستيعاب الدول الأضعفية لإمبراطريات أقوئة – لا هذا فاتن و لا ذلك الأمثل، لكن الأحكم من القادة (۱) كانوا تخليص هذه الأفعال من خلال وهم يعترفون و يقبولون المزايا التي إمبراطريات غزاة ممكن عندها. و في أخر مرة، وجه العولمة أصبح أعقد و أخد على شكل أنظم – هذا كان واضح من إستخدام الطرق التجارية لشجع التجارة الدولية و المندوبين أن يحلون قضيايا الدولية. و طوال كل هذا، العامل الحاسم هو الاتصلات، ل و إلا كيف فاكر تكون مشتركة أو سوء الفهم حلها سلميا أو تحالفات شكلت.

السوال الان هو كيف البدعة، العولمة، و الاتصلات تتصل في سياق البشر؟  البتقدم البشر، يكونه إجتماعيا أو فلسفيا أو علميا، كان دائماٌ أعتمد على الرواد من يبحثون لالبدعة، و من حبهم الاستطلاع ، يكتشفون ثقافات جديدة و من رغبتهم أن يعلمون أكثر، يغلبون الحواجز الجسدية و ثقفافية و لغوية. و من دم و عرق و دموع، عملوا ما لم يكن أحد قد فعلت من قبل، و هم يخطرون حياتهم لإمكانية بالغير معروف.  و في المراحلة الأخيرة، كانوا أفتدى من حكمتهم و خبرتهم، وهم يصبحون غير مستبدل في دورهم و هم يحضرون الروابط الجديدة في التاريج.

على أنٌ نحن نتقدم كمجتمع، هذه البدعة تصبح أصعب لتجد و كثير من المرات الذي نفكر أنٌ إكتشفنا بعض الشيء الجديد، في الحقيقة، هو بعض الشيء قديم في ضوء مختلف. بالسهولة التي نوصول على معلعمات في الإنترنت أو نفترض أنٌ مسوولية هي مشكلة الشخص الأخرى إذا نحن نظن أنٌ ستكون صعب جداٌ أو نشعر بالقاق لمستقبلني النفسي فقط، مطاردة البدعة تصبح سرعاٌ مستدركا الذي تبدو- في أحسن حال – محاسن الصدف بدلا من شغف.  نضع  أنفسنا في عوالم مصغرة مألوفة أن نشعر أمن – غالبا ضحية راحتني – و أي رأي خارجاٌ من هذه الجدران هي خواطر الرايني النفسي.  لكن، ما يمكن أكتسابه من غضون الجدرانني نفسية؟ لا يهم ما رائع مملكتك، إذا ليس هناك أحد أن يقدر جهودك، ما يهم؟  بقدر ما يمتد هذا التشبيه، ماذا سيعفل أحد أن يبدأ أن يفاعل مع العالم الجارج؟ الإجابة البسيطة هي أن يبدأ محادثة مع ما خارج من الشباك، و عبر التجربة و الخطأ، و في النهاية فهم وصلت بين واحد أخ.

خلال حياتي، كنت مدرك عن السوء الفهم بين ثقافات مختلفة كنتيجة تراثي – أنا من أصل أصين و لكن ولدت في أمريكا و نشات في ولاية جنوبا غربا و “محافظة” و هذه الولاية كان متجاانس ديموغرافياٌ عندما أنا كنت طفل. و مثلاٌ معظم أمريكيون أسيويين من “واحد و نصف” أنا حضرت ألى مدرسة لغة الصينية و تكلمت مع والدوني باللغة الصينية. وه`كذا حياتي العائلية كان الصينية خاصةٌ لكن حياتي الاجىماعية و الأكاديمية كان امريكية خاصةٌ.  النتائج من هذه الأزمة الشجصية كان الميل لني أن مساعد مع أمريكيون أسيويين أخرى من أشتركوا خبرة قريباٌ معني  و لذلك كنت عنيد جداٌ أن أعناق أي جانبين، دائماٌ أفترض أنٌ لا هذا و لا ذلك لن يقبولاني كعضو لاني ولدت كأمريكيون أسيويين – هويتين التي تبدوان قريباٌ ككلمات لكن في الحقيقة هما النصف الأخر من العالم بصرف النظر.

أخشى أن أقول سواء ذلك أو هذا الشعور تنبع من جهل، لكن كما نشطت و كنت عندي الفرصة أن أكتشف الثقافتين مع نفسي، وجدت جمال عظيم في الذين ولدت كامريكيون أسيويين.  ولو لم يكن حتى رحلاتي الخامسة أرجع إلى طايوان ألتي شعرت بذلك كان هناك جزء حياتي الذي كان غير مستكشفة و بطريقة كان يمسها عمداٌ لان أفتراضي أنٌ لن أنتمى.   لكن ،هذا الصيف، بدأت أن أروي ما وراء العقود السابقة حياتي، كيف على الرغم من ـكنت منفصل من بلد أصلي فتاريخي شمل أكثر من خبرتي نفسي.  لم يعد هناك السوال عن إذا ساكون مقبول فبدلا من إذا سأقبل المستقبل – فبد لا من القاء اللوم أي فرق في سلوك على مختلف في تنشئة و البيئة الاجتماعية ثم بتجاهلها كفرق دائم أنا بدأت أن أحبها و أجعل محاولة لمعرفة أين طرقنا مبعود  ممكن في الإكتشفة ما تسبب المختلف غالبا ٌأحقق أنٌ الطريقين كانت تذهب ألى نفس الوخهة.

في جانب مماثل، كنت عندي وجدت معنى لأصلي الأسيوي، أنا وجدت معنى لهويتي أمريكية أيضاٌ.  و إن أفهم سابقاٌ أثار المسوًولية المدينة و لأنهم ولدت بشرف لاني مواطن أمريكي، أروي أبداٌ كيف كبيرة من الفرق بين فكرة المواطنة بين أمريكي و طايوان.  بصورة كثيرة، رأيي الأولي كان الذي أجري أمريكا يعني وجود ما البعض الأخر ليس عندهم… لكن بثورة مسافر خارج من أمريكي و كنت عندي الحرية أن أسماح فضولي يجمع لني ما لن أسبطبيع أن أجمع أستقلالاٌ، فأنا أشعر بواثق و بفخور لأين أصلت من و ألى أين أنتهي فيها.  أي فرق  بين نفسي و أحد أخرى يستطيع أن أجعله على فرصة في أي ستعلم و أصبح أحكم من قبل.

بينما كنت عندي وقت أكثر أن أعتبر عن ما تاثير هذا التحقيق عنده في حياتي، أتفكير عن الخبرة الخاصة الكثير التي أشخص أخرى عندهم ليحصلون على أستنتاج مثلاٌ منني.  أخيراٌ، بدأت أن أعتبر أنٌ هذا الشعور كان أجري مواطن عالمي.  لكن بعد ذلك، أنا فكرت عن خبرة والداني: هل يعتبرا أنفسهم “مواطنين عالميين” لانهم وصلوا من طايوان أن يحصلا على التعليم العالي و هما يسكنان بعد عشرون سنة؟  من وجهتهم النظر، يقودهما حياة إلى هذه فرصة لان التعليم، وظائف، والاسرة – سيضحكان على الفكر عن يكونان “رواد” – بعض الشيء أكثر علاوة من السبب ليدرسان بالخارج.  مع ذلك، هل أو لا  إجراءاتهما صفة مميزة من إجراءات الرواد التريخاٌ؟  أصبح مركو بولو بطلافة بالثقافة المنغولية و الشرقية كنتيجة حبه الاستطلاع على الرغم من سمعة خطير المنغوليون؟  أو انتشار البوذية من الهند إلى السين لان رجل واحد من تعلم اللغة الهندية مع نفس في عصر بدون أدوات الترجمة؟  ممكن إنجازات الوالداني ليس كرائد من إنجازات الإسكندر الاكبر أو أكتشفة العالم الجديد لكن المهم لا يمكن قلل.  أنا أعتبرهم مواطنون عالمي لانهم أخدان الفرصة في الغير معروف بالرغم من المخاطر – لكن، أضن أنٌ يجري مواطنون عالمي يسبطيع يمعى أكثر- يهذه البساطة كمعرفة ما محدثة حول العالم الإجتماعياٌ أو إقتصادياٌ أو سياساٌ – لكن أن تخلق الثورات و تحسن العولمة، من اللزم أن تكون رائد ليس فقط في حياتك نفسك ولكن أيضاٌ في المجتمع العالمي.

بينما كنت أتعكس عن خبرتي نفسي، من اللزم أن أعتبر ماذا أستطيع أن أعمل أن أساعد أحد أخرى يكتشفون خارج من معرفتهم و يبداون أن يرحبون ما لا يعرفون عنها لكن ما منتظرهم. لذلك، أنا أسول نفسي: ما كان الجزء الأهم لني في الاكتشاف الصلة عندما ما كان هناك طريق واضح؟  بدون شك، الإجابة كان المعرفة اللغة السينية.  كان هناك الفروق الدقيقة الكثيرة في اللغة، خصاٌ بالتعبيرات المجمدة، الذي عندها معنى فريد الذي من الصعب أن ترجم بدقة.  لكن، لاني عندي هذا الفهم، أستطاعت أن أقدر تماماٌ الجوانب الثقافي و ليس فقط أرويها من وجه نظر السيني و أيضاٌ من وجه نظر أمريكي.  إذا أنا ما كنت ثنائي اللغة، لن سنشطت حب و تقدير لأصلي.

بعد النظر حلي نفسي لاجري مواطن عالمي نشط، أخدته علىني أن أتعلم اللغة الجديدة خلال وقتي في الخامعة و خصوصاٌ في عربية لان مهمة الوحدة العرقية في زمن حالي.  لذلك، السوال الأشرك الذي طلب مني هو “لماذا عربي؟” و هذا ليس غير مبرر – ليس أخصص باللغة أو بالسياسيا و حقيقاٌ بالفيزيائية الهندسة و لذلك السوال “لماذا عربي؟” كما يسولون أقراني غالباٌ عندها المعنى “ما إستعمال عند عربي لمهنتك؟”  من هذا سوال الذي أعتبر أنٌ تعلم اللغة اللعربية مهمة جداٌ أو عموماٌ  أي لغات خارج من راحتك – الانتظام لخريجي الجامعات من هم ليس متعدد اللغات مشكلة في هذا زمن عندما المكان الهمل يكون عالمي و المفاجاة على الذين من يعرفون اللغات المعدد عروض العائق الحاسم الذي عند جيلنا لدخول على مرة العولمة الأكثر المعقد  التي ليس أعاقت بالصور النمطية أو بالصراعات الثقافية أو سوء الفهم لا يمكن تجنبها.

على أنٌ، هناك أكثر مما يمكن كسبه من عولمة من هناك مما يمكن ضائعه. كموكد بالتاريخ مرارا وتكرارا، حداث أكثر موثر البشر غالباٌ يكون نتيجة غير متعمد التعاون بين العقول العظيم من ثقافات مختلف.  فوائد رقيق اللغة المعددة – متضمن تقدير شفاف نحو الخارج لثقافة في الانطباع الاولى و مفهوم دلالات اللغة أن شعار الخفايا الثقافي و يجري يستظيع أن يقول مع أشخاص أكثر من حوال العالم بدون أستخدام مترجم – لا يمكن وأكده كافياٌ كما كيف مهمة الدور يكونه في تسريع نشط و ابتكار أفكار جديدة.

أبحث على المستقال، يمكن لني أن أبدأ أن نتصور ما خبرة جديدة سعنديها.  أثارة اكتشاف بعض شيء جديد و ذو معنى تلهمني أن أمتبع تعليمي باللغة باستمرار و أعمل و أحتضن بثقافات جديدة و أعطى على مجتمعي العالمي بأمل مثير أشخاص أخرى أن يعملون النفس.  و إنٌ مطاردة البدعة كانت تصبح أصعب و مثلاٌ قريباٌ مطاردة في الظلام، إذا أستطيع أن أكون واحد من الرواد الكثير من أجدوا الضوء، سأجعل مسار أن شارك مع أحد أخرى،  بغض النظر أصلهم أو الأديانهم أو لغاتهم لاننا عندنا الحرية لنقل بسهول و في القيام بذلك نجعل مجتمع من قبلاٌ فيها لا شاء.