Jordanian Travel Journal

By Daniel Levin  

 

مرحبا! اسمي دانيال و أنا طالب عربي. ذهبت إلى الأردن العام الماضي مع UIUC لمدة أسبعين. هنا صور من الاردن! ذهبت إلى العقبة، وادي رم والبتراء وعمان، وأكثر من ذلك! أنا سوف يذهب إلى عمان مرة أخرى في العام المقبل لدراسة اللغة العربية. أنا أحب الأردن!

11035302_10152722320728045_5745701376799275432_o  10903985_10202376609336092_2545881783098027510_o 10914889_10202376368490071_8929622601820267956_o 1926053_10202376323648950_5391871598322468816_o

Egyptian Cinema and American Cinema

By: William Velez

ويل بالاز

السينما المصرية والسينما الامريكية

طوال تاريخها الطويل السينما المصرية كانت ولا تزال لها أبرز ثقافة سينمائية في العالم العربي. منذ بدايتها صناعة السينما المصرية مزجت الفن السينمائي الغربي مع الثقافة المصرية لابتداع أسلوب سينمائي مميز. ولكن في هذه الأيام هناك اتجاه في ساحة الافلام المصرية تجعل كثير من نقاد الافلام يشعروا بالقلق. هذا الاتجاه هو أن  كثير من الافلام المصرية هي نسخ عن أفلام أمريكية شعبية. هذه الافلام الهابطة ليس عندها أي قيمة فنية وتهدف إلى الحصول على المال فقط.

في مقابلة مع جريدة “العربية” قال ناقد الافلام المصري طارق الشناوي إن معظم الافلام الهابطة المصرية نُسخت من مصادر غربية، خصوصا افلام الكوميديا من هوليوود. أضاف الناقد بأن سبب هذه السرقة السينمائية هي افلاس الأفكار داخل صناعة الافلام المصرية.على سبيل المثال وليس الحصر فيلم “صنع في مصر” بطولة الممثل الكوميدي أحمد حلمي يتبع حبكة الفيلم الامريكي “تيد” والفيلم المصري “الحرب العالمية الثالثة” هومشابه للفيلم الأمريكي “نايت آت ذي ميوزيوم”. على الرغم من أن هذان الفيلمان مستوحيان من أعمال أمريكية، اعتقاد بعض النقاد المصريين هو أنهما يختلفان بالنسبة لمدى استعارتهما لعناصر أفلام أمريكية التي استخدماها. يتهم النقاد فيلم “صنع في مصر” بأخذ حبكته من حبكة “تيد” وبينما يعتبركثير من الناس أن “الحرب العالمية الثالثة” فيه تكيف عناصر من “نايت آت ذي ميوزيوم” ولكن لم يسرقها منه. ولكن من أهم العناصر المشتركة في هذين الفلمين هو وجود متحف سحري يعطي الحياة إلى التماثيل فيه وهذا هو العنصر الرئيس الذي تدور أحداث الفيلم حوله. فلذلك نستطيع القول بدون شك إن فيلم “الحرب العالمية الثالثة” سرق حبكة “نايت آت ذي ميوزيوم” واعادة ترويجه للجمهور المصري.

بالأضافة إلى أنه عمل لا أخلاقي، سرقة الأفكارهذه هي دليل موضوع أكبر: الأزمة الاستهلاكية. يهتم المخرجون والمنتجون المصريون بالكمية وليس بالنوعية. فلا تميل صناعة الأفلام المصرية الشعبية إلى أخراج فيلم إبداعي بقدر ما ترغب في تصوِّر فيلم يلقت نظر الجمهور في أقصر وقت ممكن. فبعضهم يقررون أخذ حبكة واحداث أفلامهم من أعمال أمريكية. ولكن هناك أمل في ساحة السينما المصرية. تستمر أقلية مهمة في صناعة الأفلام المصرية بابتداع أعمال فنية وجادة تؤثر في جمهورها مثل فيلم “فتاة المصنع” و فيلم “رسائل بحر”.  فهذه الأفلام الجادة سوف تحتفظ بالتراث السينمائي المصري بينما الأفلام الهابطة والشعبية سوف تبقي على محاكاة أفلام أمريكية

Arab Cinema Arab 408

By: Montell Williams

مونتل

في السينما العربية، وهناك البرامج التلفزيونية المختلفة والأفلام التي تعتبر “سيئة” أو ” هابطة ” في المجتمع بسبب الصور التي تظهرها . تعرض هذه الصور بعض الصور النمطية عن المجتمع العربي المعاصر: تجسيد المرأة لجمالها، والرجال في حالة سكر وغير منضبطين ، وتعاطي المخدرات والشيشة. هذه الصور هي ضارة للمجتمع لأنها تعزز هذه السلوكيات السلبية في جميع الذين يشاهدون العمل، بما في ذلك الشباب والأطفال. صناع السينما العربية يميلون إلى اظهار هذه الصور تريد إيراد اهتم .

وعلاوة على ذلك، تغيرت محتوى الأفلام العربية خلال العقد الماضي أو نحو ذلك بشكل كبير. هذا التغير يرجع إلى صناع السينما العرب الذين يريدون تخطي “خطوط حمراء” أو حدود ما هو مقبول وتحدي المحرمات التقليدية. أبرز البلدان في

منطقة الشرق الأوسط التي فعلت هذه هي في تونس والمغرب، وأكثر من ذلك الشهيرة، مصر. وصفت السينما والدراما

المصرية منذ عام ۱۹۹۰ كما مبتكرة ومتنوعة. هذا واضح من البزيادة  قدرها الأفلام والبرامج التلفزيونية التي تعتبر “الأفلام الهابطة”.

وتلاحظ الباحثة شيرين غريب واحد من الأفلام الجديدة

الشهيرة في مصر اليوم، “شياطين الأسفلت” إخراج أسامة

فوزي. وقد أشيد هذا الفيلم دوليا ولكن انتقد في المنزل بسبب محتواه المثير للجدل. ويعرض الفيلم مشاهد من الزنا، العلاقات المتبادلة الجنسية، والمثلية، وقد هدد مديره من قبل الجمهور الذين لا يتقفون مع موضوع الفيلم وأسلوبه.

بالإضافة إلى ذلك، السينما من العالم العربي تتغير باستمرار و تتكيف مع كل عمل جديد، المنتجين يختارون تجاوز ما يعتبر مقبولا في المجتمع ويعملون الأفلام التي تناقش الموضوعات التي تعكس جوانب المجتمع الحديث.

على الرغم من أن هناك إيجابيات وسلبيات لهذا النوع من التفكير، تغيرت المنتجين العرب الطريق نفكر بها المجتمع العربي المعاصر. هذا المجتمع معقد وديناميكيا و متعدد الأبعاد. يواجه الشعب العربي مع القضايا نفسها مثل أي

شخص آخر في العالم، وصانعي الأفلام والمخرجين يرفضون فرض رقابة على جوانب في الحياة الحقيقية. وبهذه الطريقة، السينما العربية على حد سواء تعكس المجتمع وتشكيله.

 Shirin Ghareeb (1997) An overview of Arab cinema, Critique: Critical Middle EasternStudies, 6:11, 119­127, DOI: 10.1080/10669929708720114

http://dx.doi.org/10.1080/10669929708720114

 

 

Egyptian Drama Arab 408

By: Mariam Saadah 

 

مريم

الدراما المصرية من اول الدرامات العربية وممكن ان نقول انها الان مسيطرة على الساحة الفنية في الشرق الاوسط. تأسست الدراما المصرية قبل خمسة وعشرون سنة عندما اشتركت البلدان المجاورة في صناعة السينما. أهل بلاد الشام قاموا بمشروع المسرح العربي وانضم كثير من الممثلين للمساعدة. السينما في مصر اصبحت نقطة انطلاق نحو الشهرة للفنانين والممثلين العرب خاصة النساء. يصنع المسرح جماليات خاصة للمرأة اللبنانية بسبب الرشاقة والجسم المتناسق. الفنانات يستعملن امكانياتهن الجسدية للشهرة وهذه من ضمن الاهتمامات التي جعلت انشاء الدراما العربية.

الفنانين والممثلين شاركوا في تأسيس الدراما المصرية ولكن معظم المواطنين في البلاد العربية شاركوا بحضورهم البارز. في اعقاب الاشتراك من الدول العربية استمرت الدراما المصرية في إغناء الثقافة في مصر. الزّحِف نحو الساحة الفنية في مصر سبب نهضة لتغذية الجوانب الثقافية والاعلامية وعلى سبيل المثال وليس الحصر ان نقول ان السينما المصرية الى الان مستمرة وناجحة ولكن معظم الناس تأثروا بشكل سلبي بالصورة الهابطة وعدم الاحترام التي انتهجها بعض المنتجين والمخرجين وكتاب السيناريو.

المسرحيات و الافلام المصرية إنتشرت مع صناعة التلفزيون وهذا سبب لجماهير من البلدان المجاورة. بعد انتشار المسرحيات المصرية استثمرت السينما المصرية في المسلسلات. المسلسلات استولت على كثير من اهتمام الناس لان الناس يشعرون بقلق واستمتاع عندما يشاهدون حلقة ويريدون ان يحضروا واحدة اخرى.

الدراما المصرية والى جانب الدرامات في العالم تناقش تغدية الثقافة مثل الدراما الامريكية. الناقد السينمائي المصري طارق الشناوي يسلط الضوء كيف ان الدراما المصرية ليس لها أصالة ولا إبداع ولكن النموذج والافكار تشبه افلام هوليوود بشكل كبير. من اول الافلام المصرية التي نشرت في عام 1985 تسمى “سواق منتصف الليل” وهو نموذج من فيلم لهوليوود منذ الاربعينات يسمى “يسوقون بالليل”. في مقابلة مع قناة العربية طارق الشناوي يرى ان هناك عدوان ضد حق نشر افلام مصرية التي تسرق افكارهوليوود.

ماجدة خير الله ناقدة سينامئية اخرى توضح ان هناك شكل خاص للافلام المصرية مثل الفيلم المصري “ورلد وور 3″ لانها تتعلق بتاريخ واشخاص مصريين في حلقات جديدة. والفيلم المصري ل”ذس مينز وور” هو فيلم ليس مختلف عن افلام هوليوود ولكن تقول ماجدة خير الله ان هذا الفيلم ليس معدلة بشكل جيد من الفيلم الاصلي.

http://english.alarabiya.net/en/media/television-and-radio/2014/10/21/-Made-in-Egypt-Egyptian-films-accused-of-being-Hollywood-knock-off.html

Stereotype of Lebanese Women in the Media- Arab 408

By: Erin O’Neil

الصورة النمطية للمرأة اللبنانية في وسائل الإعلام

في المقالة “صورة المرأة اللبنانية في السينما والدراما المصرية” رائد صالح النينوة ياقش صورة المرأة اللبنانية. في العديد من الأفلام، رسمت اللبنانيات بصورة سلبية. تقديم المرأة اللبنانية، على سبيل المثال وليس الحصر، بصورة الجميلة الرشيقة ذات القوام والجسم المتناسق. المرأة اللبنانية في الأفلام المصرية تجذت الرجل الذي يغزالها ويلاحقها.

      من أجل تحقيق الفنانات اللبنانيات النجاح في الساحة الفنية في مصر، هن مُعتمدات على إمكانياتهنَ الجسمية لنيل الشهرة. ولكن هناك كثير من الفنانات في المشهد الفني المصري بطابعه الغالب. ولأن لا يجب النظر الى المرأة اللبنانية من خلال هذه الفئة من الفنانات لانها السينما والدراما المصرية تصرعلى تقديم هذه الصورة السلبية للمرأة اللبنانية.

 وسائل الإعلام ساعدت  في نشر هذه الظاهرة والصورة النمطية للمرأة. أنه يخلق وجهات نظر سطحية للنساء في السينما والدراما المصرية ولانه انتشر بسرعة، فمن الصعب السطيرة عليها.

      هناك صورة نمطية للمرأة حول العالم وبالاضافة الى المصدر”الدالية الإعلام المدونة”، انهي أن النساء هن الأمهات، وربة المنزل، وأنها لا تقرر الأمور الهامة، وسبب وجودهنَ على الرجال أن نظر إليها. في العديد من الإعلانات في لبنان، تقدم المرأة اللبنانية مثل البلاستيك. يصور وسائل الإعلام أيضا المرأة اللبنانية كما حفلات القيام بأنشطة مجنون وشرب الكثير من الكحول.

      بعض من هذه الصور النمطية تأتي من  أن المرأة اللبنانية كونها أكثر استعدادا لقبول أدوار الإغراء، على عكس الممثلات المصريات. المخرجين والمنتجين تضع المرأة اللبنانية في هذه الأدوار لأنها لا تحتاج إلى تغيير مشاهدهم. وضع المخرجين المرأة اللبنانية في أدوار الإغراء في محاولة لجذب جمهور من الذكور.

موقع مفتاح يناقش كيف ينظر للمرأة في العالم العربي مثل المعالين العالمية. لكن الفيلم “الصمت شرم قصر” الى جانب أفلام تتحدث عن المرأة التي تعيش والنجاح في عالم الرجال مثل الفيلم “سكر بنات”.

 

https://prezi.com/-61qh6im7dcj/stereotypical-portrayals-of-lebanese-women/

 

https://daliamediablog.wordpress.com/category/media-portrayals-of-lebanese-stereotypes/

 

http://www.albawaba.com/entertainment/lebanese-and-tunisian-actresses-invasion-egyptian-cinema-upsets-occupants

 

Arab 408 The Palestinian-Israeli conflict in the Arab in Cinema

By: David Rahimi 

داوود رحيمي
الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي في السينما العربية
الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي يعتبر واحد من اكبر الاحداث المؤلمة في ذاكرة العرب بسبب الاضطرابات الاجتماعية السياسية التي تدور حوله ولانه لايزال الى اليوم الحالي. بالنسبة لمعظم العرب هذا الصراع ليس مشكلة فلسطينية فحسب بل هي فعل مقاومة كل العرب في العالم العربي ضد الاستعمار الصهيوني أيضاً. من ناحية مواضيع الافلام العربية المرتبطة، المخرج ممكن أن يركز على الحب أو المشكلات الشخصية أو عنف الاحتلال الاسرائيلي ولكن الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي يبقي عنصر حاسم في هذه الافلام.

على حد قول ناجي ابولوز، المخرج التونسي شوقي الماجري واحد من اهم المخرجين في هذا النوع السينمائي. فيلمه “مملكة النمل” يدور حول معاناة الشعب الفلسطيني ويحتفي بالحب بين الزوجين الشابين (جليلة وطارق) كأداة المقاومة. في حين ان الافلام الكثيرة عن الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي تتلقى المال من الرعاة الخارجيين الماجري اراد تمويل الفيلم من المنتجين العرب فقط لانه لا يحتاج ان يرضي الرعاة الخارجيين الذين ممكن ان يدعموا اسرائيل. ولكن نظراً لاحجام المنتجين العرب، الدعم المادي كان شحيح والفيلم استغرق لمدة اقتربت من ثماني سنوات لاستكماله. في النهاية، المنتج النهائي يمزج إطار الواقعية بالفانتازيا لحكاية القصة ويعزز الفكرة بأنّ القضية الفلسطينية ليست دفاعا عن الحاضر فقط وانما هي دفاع عن الماضي والشهداء. بالرغم من جاذبيته الشعبية، لم يشيد الناقد فريد قمر في جريدة الاخبار بالفيلم، كما قال إنّ فيلم الماجري “يغرق في دوامة المبالغات” بسبب عناصر الخيال وحب الفيلم للكليشيهات التي تعمل على نحو أفضل لجمهورالتلفزيون. ولكن ما قد يكون جيد للتلفزيون قد لا يكون جيد للافلام.

غير أنّ الافلام الاخرى تمتلك رسائل مماثلة (مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي) وفي حين إن بعض الافلام الوثائقية، الأفلام الاخرى هي الأفلام الروائية على سبيل المثال وليس الحصر: ” خمس كاميرات محطمة” و”عمر” و”كأنّنا عشرون مستحيل” و” يد إلهية” و” لما شفتك” و”ولاد العم” وغيرها. معظم الافلام هذه جادة ومعقدة ولكن بعضها أفلام الأكشن بخاصة فيلم ” ولاد العم” الذي يحاول ان يغطي المنظور الفلسطيني والمنظور الاسرائيلي ولكن في النهاية، الفيلم يبالغ في تصوير الإسرائيليين كأوغاد الكرتونية خصوصا في المشهد حيث دانيال يضحك بشكل سخيف عن قتل الاطفال الفلسطينيين. في حين لا علاقة لهذا التصوير بمعاداة السامية، هو يعزز صور بسيطة عن الصراع ولكن يبدو أن الخلافات الواضحة بين الخير والشر أفضل من التعقيد الأخلاقي في هذه الافلام. غير انّ هناك الافلام الجادة مثل “خمس كاميرات محطمة” الذي هو فيلم وثائقي يصوّر الاحتجاجات في بلعين في عام 2005. الفيلم يتبع حياة قروي عماد برناط الذي سجل الحياة اليومية تحت الاحتلال الإسرائيلي عبر خمس سنوات مع خمس كاميرات مختلفة.

على أنّه يظن الاخرين مثل المخرج الفلسطيني إيهاب جادالله أنّ السوق السينمائي مشبع جداّ مع هذه الانواع من الافلام وانّ قضية الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي هي صورة نمطية ذاتها الآن. في مقابلة، جادالله قال إن الفلسطينيون يفقدون المعركة الإعلامية بينما “هم ليسوا محاربو الحرية بعد الآن ولكنهم الصورة المنحطة لمحاربو الحرية الآن.” يعني انّ بعض المخرجين العرب يستخدمون الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي كصورة نمطية للمعاناة من دون أي نظرة عميقة ولذلك يميل الناس في كل العالم (العرب وغير العرب) الى ان يصبحوا غير حساسين ولا يشعروا بالرعب أو بالغضب بعد الآن بشكل حقيقي؛ هذه المشاعر حول الصراع طقوس اجتماعية مثل الحزن حول الهولوكوست (محرقة يهود أوروبا) في الافلام الغربية الكثيرة. بالرغم من هذا القلق، أهمية الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي في السينما العربي ستزيد في المستقبل بسبب قوتها في قلب العرب وملاءمتها السياسية.

فهرس
1) http://theculturetrip.com/middle-east/palestinian-territories/articles/palestinian-cinema-10-must-see-movies-from-the-territories/
2) http://archive.thisweekinpalestine.com/details.php?id=3422&ed=195&edid=195
3) http://www.ilanews.net/
4) http://www.adc.org/fileadmin/ADC/Pdfs/Palestine_in_Film.pdf
5) http://www.elcinema.com/news/nw678943712/
6) فيلم “الطخيخ” – مقابلة مع إيهاب جادالله
7) http://al-akhbar.com/node/166742